مدرسة مُعتمدة من طرف الدّولة و منتسبة لمنظّمة الیونسكو،تشرف على تأطیر وتدریس ثلاث مستویات
التّحضیري ، الابتدائي ، المتوسّط و الثّانوي

المتوسّط و الثّانوي

في مدرسة الأوائل،هما یُعنیان بالجانب السّیكولوجي التّربوي و التّعلیمي الأكادیمي للتّلمیذ، مع التّركیز على الجانب التّطبیقي ،وذلك بتوفیر وسائل تتماشى و طبیعة نوعیّة تلامیذ المتوسّط و الثّانوي ،مع دمجهم في أنشطة تربویّة فعّالة تُنمّي فیهم روح المواطنة و المسؤولیّة، وتنمیّة وتعزیز قدراتهم الفكریّة و الإبداعیّ

كما أنّ مدرسة الأوائل خلقت جوا تفاعلیا إیجابیا ؛وذلك بدعم القسم الحضوري بقسم رقميّ مرافق التّلمیذ ،قصد توطید العلاقة التّعلیمیّة التّعلّمیّة ،و تحقیق إیجابیّة التّعلیم المنشودة وذلك بدءً من التّحضیري نهایة إلى الثّانوي.
والجدیر بالذّكر أنّ المدرسة أدرجت في تعلیمها ؛وفي جمیع مستویاتها التّعلیمیّة طرقًا مبتكرة و حدیثة ،مختلفة و متنوّعة :
تحدّي القراءة،الخوارزمیّات،السّوروبان، الشّطرنج الأكادیمي ، الأنجلیزیّة العالمیّة ، أحزمة الكفاأت ، مسابقة الإملاء لوطنیّة،مسابقة الإملاء الوطنیّة ،و الأوروبیّة

الابتدائي

وفي جمیع مستویاته التّعلیمیّة:من الأولى إلى الخامسة ابتدائي، تعمد المدرسة إلى توفیر الجوّ الملائم للعملیّة التّعلیمیّة
التّعلّمیّة ،و خلق جوّ التّفاعل الإیجابي للتّعلّم.

التّحضیري

تولي به المدرسة عنایة فائقة ، وذلك بتوفیر كلّ الوسائل التّعلیمیّة المتاحة ،حتّى یتمكّن الطّفل من إدراك البیئة المحیطة
به،من خلال إدماجه في الحیاة الیومیّة،إضافة إلى اعتماد نسقٍ مدروسٍ لتلقینه اللّغات وفق بیداغوجیا التّعلّم المبكّر.